تحديد فئة “السنة الحالية” يؤثر على فرص التنافس الجامعي
قال مهند الخطيب، مدير وحدة تنسيق القبول الموحد، إن تحديد فئة الطلاب لتصنيفهم بين "السنة الحالية" و"السنوات السابقة" أصبح من الأمور الأكثر اهتمامًا في الوقت الحالي. ذلك لأن هذا التصنيف يؤثر بشكل مباشر على فرص التنافس على المقاعد الجامعية. وفي حديثه، أشار الخطيب إلى الاستفسارات العديدة التي ترد إلى الوحدة بشأن هذا الموضوع.
تفاصيل التصنيف
أوضح الخطيب أن هناك أربع حالات رئيسية تحدد تصنيف الطالب. أولاً، الطالب الذي نجح في امتحانات الثانوية العامة لأول مرة هذا العام، بشرط أن يكون قد حقق نسبة نجاح لا تقل عن 50% ومعدل لا يقل عن 65%. هذا الطالب يُصنف ضمن "السنة الحالية" ويحق له التنافس على 100% من المقاعد.
الحالات الأخرى
ثم انتقل الخطيب للحالة الثانية، حيث الطالب الذي نجح في سنوات سابقة ولكنه أعاد بعض المواد لرفع المعدل يُعتبر من "السنوات السابقة" ويتنافس على 5% فقط من المقاعد. أما الحالة الثالثة، فتتعلق بالطالب الذي نجح في الدورة التكميلية السابقة وأعاد بعض المواد، حيث يعتمد تصنيفه على الشهادة التي يعتمدها في تقديم الطلب.
وفي الحالة الرابعة، الطالب الذي أعاد جميع المواد أو غيّر اختصاصه يُعتبر من "السنة الحالية"، مما يمنحه فرصة التنافس على جميع المقاعد المتاحة.
نصائح هامة للطلاب
شدد الخطيب أيضًا على ضرورة إدخال رقم الجلوس والدورة بدقة كبيرة، وكما ضرورة اختيار الشهادة المناسبة التي يرغب الطالب في التنافس من خلالها، لتجنب أي مشاكل في عملية التقديم.
تابعنا
أحدث الأخبار
أخبار ذات صلة
تستذكر الكويت غدر النظام العراقي
برامج متنوعة لنزلاء “الرعاية” خلال الإجازة الصيفية بحسب الكندري
طلاب التصميم الداخلي بالجامعة الأمريكية الدولية يكملون تدريبهم العملي في الشركات المحلية الكبرى
مخالفات بارزة في الأسواق خلال يونيو من قبل «التجارة»
قرار ماكرون الجريء: اعتراف رسمي بفلسطين أمام الأمم المتحدة بحسب محمد الصقر
