تمكين ثمانين شركة ناشئة في مجالي الاستثمار وريادة الأعمال لتحقيق نجاح مستدام.
نجحت 80 شركة ريادية في الحصول على دعم كبير يعزز من قدرتها على الاستثمار والنمو في السوق. هذا ما أظهرته نتائج برنامج تنمية القدرات البشرية، الذي يقدم تدريبًا متقدمًا للشركات الناشئة. البرنامج يعد نقلة نوعية للشركات في مصر، حيث تم التعاون مع جامعتي ستانفورد وبيركلي في الولايات المتحدة لتدريب المؤسسين على مهارات الإدارة التنفيذية والقيادة والتقنية.
جهود كبيرة في الابتكار
في فصل دراسي واحد، حصلت 40 شركة ناشئة على فرص لتسريع أعمالها من خلال ربطها بمنظومة ريادة الأعمال في وادي السيليكون. البرنامج أصبح نقطة انطلاق جديدة للشركات المحلية، حيث دُعمت بجلسات استشارية مع خبراء دوليين، وعددها وصل إلى 220 جلسة، لتحسين مهاراتهم وتوسيع شبكاتهم.
تقدّم ملحوظ في 2024
السعوديون أظهروا تقدمًا ملحوظًا في مؤشرات الابتكار العالمية بفضل الجهود المستمرة. في عام 2024 وحده، تم دعم 120 شركة ناشئة وجامعية، مما ساهم في تطوير مهارات أكثر من 11 ألف طالب وطالبة في الجامعات. كما أُسست 60 شركة جديدة عبر مسرعات الأعمال في مختلف أنحاء المملكة، مما يعكس روح المبادرة والإبداع لدى الشباب.
الكلام الآن موجه للمواطن المصري: هل تعتقد أن هذه المبادرات يمكن أن تلهم الشركات الناشئة في مصر؟ وكيف يمكننا الاستفادة من تجارب الدول الأخرى في دعم ريادة الأعمال وتطوير الشركات؟